منذ ان أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية اعترافها بالسيادة المغربية على الصحراء في 10 دجنبر الماضي، انهالت أسئلة كثيرة على المحللين
لم يعد المنتظم الدولي يسمح بالمزيد من المناورات الرامية إلى نشر الفوضى والبلبلة بالمنطقة، بل أكثر من ذلك فإن الرأي
كثر الكلام عن التعليم عن بعد، والتعليم الحضوري، والحاجة إلى التعليم زمن الأوبئة والأزمات، وأثره على الفرد والأسر والمجتمع، واستعداد
بدون سلوك وطني مثالي ومسؤول من طرف الجميع لا يمكن الخروج من هذا الوضع ولا رفع تحدي محاربة هذا الوباء
تزخر جهة وادي الذهب بإمكانيات ومؤهلات مهمة وخاصة في مجالات الصيد البحري والفلاحة والسياحة والرعي، وكذا في القطاعات التي تتيح
منذ اعتلاء جلالة الملك عرش أسلافه الميامين والمغرب يشهد تحركات جلالته الذي لم يترك منطقة في المغرب لم يزرها. مدة
من المعلوم ان التسول و السؤال من الاعمال المنهي عنها شرعا و الوعيد فيها شديد لما روى البخاري ومسلم أن
على خلفية واقعة الاعتداء على نائب وكيل جلالة الملك بطنجة التي أثارت حفيظة الكثيرين .. تتبعت عن كثب جل التعليقات
اعتقد انه بعد مضي كل هذا الوقت على ظهور كورونا و بعد التعريف به و بكيفية الوقاية منه بواسطة شتى
((ولا يفعل ربك إلا خيرا)) هكذا لطمتني أمواج عبارات الفجر البهيج ، في زمن الحجر الصحي، الذي لم يستوعبه الكثير